| |

لا تدعني اسأل الغيب مِرارًا

ما شممت الورد إلا زادني شوقاً إليك

وأمر ما لقيت من ألم الهوى

ياعاشقة الورد

عَرَفَ الحَبيبُ مكانَهُ فتَدَلّلا

ليت هذا الليل دهرٌ

أيا هائمًا

يرتسم أمامي محيّاك

أشياؤها حولي..

وتسمعي الغنوة هناك



« »

< \ >